الأحد، 5 مايو 2013

تغريدات مارك العربي عن فضيحة لإحدى شركات الوليد بن طلال قامت بتزويد بشار الأسد بكميات صخمة من أجهزة الحاسوب ومعدات أخرى


مرحبا بأصدقائي! الليلة التقي بكم وأحدثكم عن فضيحة لإحدى شركات الوليد بن طلال قامت بتزويد بشار الأسد بكميات صخمة من أجهزة الحاسوب ومعدات أخرى

1/14 بالرغم من الحظر الإقتصادي ع سوريا فإن كميات ضخمة من حواسيب والكترونيات تصنيع شركة (Dell) تم بيعها لنظام بشار الأسد عن طريق شركة في دبي

2/14 قام نظام الأسد بشراء هذه المعدات من حواسيب ونظم متابعة إلكترونية من أجل مراقبة نشاط المعارضة السورية على الإنترنت وتتبعها.

3/14 وتبين من الرسائل الإلكترونية والحوالات المالية وسندات إستلام المبالغ وبوليصات الشحن بأن الشركة المصدرة هي (BDL) المملوكة للوليد بن طلال

4/14 شركة (BDL) المملوكة للوليد بن طلال وكيل معتمد لـ (Dell) مقرها ولها فرع ب وقد قامت ببيع المعدات لمؤسسة أنس الحسون في دمشق

5/14 الرسائل الإلكترونية وإيصالات البيع توضح بأن مؤسسة أنس الحسون قد قامت ببيع أجهزة الحاسوب والمعدات الإلكترونية الأخرى لحكومة بشار الأسد.

6/14 المتحدث الرسمي لشركة (Dell) أكد بأن وكيلهم (شركة الوليد بن طلال) قد أفادتهم بأن شحنة من منتجات الشركة ذهبت إلى سوريا عن طريق مصدر مجهول

7/14 وذكر المتحدث الرسمي لـ (Dell) بأن الشركة تقوم الأن بتحقيقات واسعة بسبب شكوك لديها بأن شركة (BDL) المملوكة للوليد داخلة في هذه العملية !

8/14 وذكرت (Dell) بأن سوريا موجودة لديها في قائمة الدول المحضور تصدير أي منتج او تكنلوجيا إليها, والمفروض على وكيلها الإلتزام بقوانين الشركة

9/14 مدير المبيعات في شركة (BDL) فرع ذكر بأنهم يرسلون المنتجات للزبائن ولا يحتفظون بعناوينهم في حين أن الرسائل الإلكترونية تكذب ذلك.

10/14 الرسائل الإلكترونية المتبادلة بين (BDL) فرع ومؤسسة الحسون في دمشق تؤكد أن الثانية ذكرت بأنها تشتري المعدات نيابة عن حكومة الأسد !

11/14 وأظهرت الإيميلات بأن السيد يحي الرفاعي - ممثل مؤسسة الحسون ذكر لـ (BDL) بأنهم يواجهون صعوبة في تحويل الأموال عن طريق البنك بسبب الحظر.

12/14 ويذكر الرفاعي بأن الحكومة السورية اشترت العام الماضي كميات من حواسيب وإلكترونيات (HP) عن طريق وسيط عربي أخر , لغرض تتبع نشاط المعارضة.

13/14 وتذكر التقارير بأن عددا من الدول العربية تسهل وصول المعدات التي تحتاجها الحكومة السورية رغم الحصار كراهية منها في نجاح الثورة السورية.

14/14 هبة فتاني المتحدثة الرسمية باسم الوليد بن طلال ذكرت بأنه لا الوليد ولا كبار موظفية يعلمون شيئا عن تعاون شركته في مع نظام الأسد.