23 ذو القعدة 1432-2011-10-2007:04 PM
قال لـ "سبق": تقدمت بشكوى ولم أجن سوى التسويف والوعود
مواطن يشكو توقف نقل بنات الدمج وذوات الاحتياجات الخاصة بجدة
عبدالله الراجحي – سبق – جدة: اشتكى المواطن سعد عبدالله الغامدي من توقف النقل العام لذوي الاحتياجات الخاصة والخاص ببنات الدمج وذوات الإعاقات السمعية، من منازلهن وإلى مدارس البنات الابتدائية والمتوسطة الأولى بحي البغدادية بجدة.
وقال الغامدي في رسالة لـ"سبق": "لقد تقدمت بشكوى إلى مدير التربية والتعليم بجدة عبدالله الثقفي، وأوضحت من خلالها أن ابنتي ذات الـ13 عاماً و5 طالبات أخريات من ذوي الإعاقات يدرسن كدمج في المراحل الدراسية المتوسطة والابتدائية توقف عنهن النقل العام دون سابق إنذار".
وأكد أن "أحداً لم يتصل بي، وتابعت الموضوع دون الحصول على نتيجة سوى الوعود بعودة النقل بعد أسبوع واحد، لكن تلك الوعود راحت أدراج الرياح"، مضيفاً: "إن النقل مقر نظاماً من الحكومة لهذه الفئات الخاصة وفي جميع المراحل وقائم منذ عدة سنوات".
وتساءل الغامدي لماذا لم يتم الإعداد والتجهيز المبكر لخدمة النقل من قبل مسؤولي التربية والتعليم بجدة؟ وخاصة أنه كانت هناك إجازة طويلة وكان بإمكانهم التهيئة والإعداد الجيد له قبل بدء الدراسة، متسائلاً من المسؤول عن تأخير نقل هذه الشريحة؟ ولماذا هذا التسويف وعدم التفاعل مع المواطنين؟ مع العلم أن أسر هذه الفئة مستوري الحال ولا يستطيعون توصيل بناتهم بشكل منتظم إلى المدرسة، وأكبر دليل على ذلك نسبة الغياب لديهم نتيجة عدم مباشرة النقل لهم.
وطالب الغامدي من مسؤولي التعليم العمل على سرعة إعادة النقل للطالبات في أقرب وقت ممكن، وعدم التسويف الذي قد يؤثر على مستواهن الدراسي.(المصدر)
وقال الغامدي في رسالة لـ"سبق": "لقد تقدمت بشكوى إلى مدير التربية والتعليم بجدة عبدالله الثقفي، وأوضحت من خلالها أن ابنتي ذات الـ13 عاماً و5 طالبات أخريات من ذوي الإعاقات يدرسن كدمج في المراحل الدراسية المتوسطة والابتدائية توقف عنهن النقل العام دون سابق إنذار".
وأكد أن "أحداً لم يتصل بي، وتابعت الموضوع دون الحصول على نتيجة سوى الوعود بعودة النقل بعد أسبوع واحد، لكن تلك الوعود راحت أدراج الرياح"، مضيفاً: "إن النقل مقر نظاماً من الحكومة لهذه الفئات الخاصة وفي جميع المراحل وقائم منذ عدة سنوات".
وتساءل الغامدي لماذا لم يتم الإعداد والتجهيز المبكر لخدمة النقل من قبل مسؤولي التربية والتعليم بجدة؟ وخاصة أنه كانت هناك إجازة طويلة وكان بإمكانهم التهيئة والإعداد الجيد له قبل بدء الدراسة، متسائلاً من المسؤول عن تأخير نقل هذه الشريحة؟ ولماذا هذا التسويف وعدم التفاعل مع المواطنين؟ مع العلم أن أسر هذه الفئة مستوري الحال ولا يستطيعون توصيل بناتهم بشكل منتظم إلى المدرسة، وأكبر دليل على ذلك نسبة الغياب لديهم نتيجة عدم مباشرة النقل لهم.
وطالب الغامدي من مسؤولي التعليم العمل على سرعة إعادة النقل للطالبات في أقرب وقت ممكن، وعدم التسويف الذي قد يؤثر على مستواهن الدراسي.(المصدر)
0 ربيع الأول 1434-2013-02-1103:44 PM
الغامدي: نعمل على توفيرها بعد انسحاب الشركة الخاصة
طالبات "مدرسة ضعاف السمع" بجدة يطالبن بتوفير حافلات لنقلهن
حسن العيسي – سبق- جده: استاء عدد من أولياء أمور الطالبات ضعاف السمع بمحافظة جدة، من عدم توفير التعليم حافلات لنقل بناتهم من وإلى مدرستهن الوحيدة على مستوى المحافظة الموجودة بحي البغدادية، وتأتي لها الطالبات من جميع الأحياء.
وقال أولياء الأمور لـ "سبق" إن إدارة التعليم لم توفر حافلات لنقل بناتهم منذ بداية العام الدراسي الحالي، ما جعلهم عاجزين عن نقلهن لبُعد المدرسة عن مقار سكنهم، ولارتباطهم بأعمال تجعلهم غير قادرين على إيصالهن للمدرسة بشكل يومي، ما تسبب في تخلف بعضهن عن الدراسة في أغلب الأيام السابقة.
وطالب أولياء الأمور في الوقت نفسه إدارة التعليم بمحافظة جدة بسرعة توفير حافلات لنقل بناتهم، أسوة بالطلاب الذكور الذين حظوا بنقل من بداية العام.
"سبق" تواصلت مع عبدالمجيد الغامدي المتحدث باسم تعليم جدة، فأوضح أن إدارة التعليم حالياً تعمل على تأمين حافلات لنقل الطالبات أسوة بالبنين، بعد أن انسحبت الشركة الخاصة بنقلهن.(المصدر)
وقال أولياء الأمور لـ "سبق" إن إدارة التعليم لم توفر حافلات لنقل بناتهم منذ بداية العام الدراسي الحالي، ما جعلهم عاجزين عن نقلهن لبُعد المدرسة عن مقار سكنهم، ولارتباطهم بأعمال تجعلهم غير قادرين على إيصالهن للمدرسة بشكل يومي، ما تسبب في تخلف بعضهن عن الدراسة في أغلب الأيام السابقة.
وطالب أولياء الأمور في الوقت نفسه إدارة التعليم بمحافظة جدة بسرعة توفير حافلات لنقل بناتهم، أسوة بالطلاب الذكور الذين حظوا بنقل من بداية العام.
"سبق" تواصلت مع عبدالمجيد الغامدي المتحدث باسم تعليم جدة، فأوضح أن إدارة التعليم حالياً تعمل على تأمين حافلات لنقل الطالبات أسوة بالبنين، بعد أن انسحبت الشركة الخاصة بنقلهن.(المصدر)