الاثنين، 22 أبريل 2013

أمارة منطقة الجوف تمارس الظلم وتسيء إستخدام السلطة بحق الأخ بندر وغيره من معتقلي الجوف وتسعى لإطلاق المفسدين


1- أمارة الجوف توصي لجنة العفو بعدم إدراج قضية الأخ بندر تركي الرويلي أحد ضمن قضايا العفو رغم إنطباق الضوابط والشروط عليه.

2- والأخ بندر أحد المشاركين بمسيرة الإحتفال بخروج الشيخ من سبعة شهور ونصف تقريبا.علما أن الإدعام العام صنفها كقضية سياسية.

3- بينما هيئة التمييز أنتقدوا هذا التصنيف ووجه عدة تساؤلات للمحكمة وهي :لماذا لم تصنف كزفة الأفراح؟ ولماذا لم رفض إطلاق سراحه بالكفالة؟

4-علما أن الأخ بندر لديه أمر إطلاق سراح بالكفالة من ناظر القضية منذ تاريخ 9 ذي الحجة من العام الماضي. ورفض السجن تنفيذ الأمر بتوجيه الأمارة.

5-وفي هذه القضية يثبت لنا أن أمارة منطقة الجوف تمارس الظلم وتسيء إستخدام السلطة بحق الأخ بندر وغيره من وتسعى لإطلاق المفسدين.

6-وهذا أمر ليس بغريب على أمارة الجوف فسبق و أن كتب المعتقل عام2010 مقال يتناول به فساد لجنة العفو نرفق رابطه بالتغريدة التالية.

7- "لجنة العفو وفن إخراج المفسدين" 
وهذا المقال تسبب بالتحقيق مع كاتبه في حينه،وهو ضمن التهم الموجهه له في قضيته الآن.